في مسلسل vikings الموسم الخامس الحلقة 1 بعد وفاة سيجارد حكم أوبي و أيفار و هافيستريك بشكل مشترك على أرضهم المكتسبة حديثًا في East Anglia. بجورن وهلفدان يبحران مرة أخرى إلى البحر الأبيض المتوسط ؛ فلوكي يبحر إلى المجهول ؛ الملك هارالد يعود إلى كاتيغات.
في هذه الأثناء، يصل الأسقف هاموند إلى فيلا الملك إيكبرت، ويحتفل بجنازة الملك الراحل، ويبدأ في إعادة بناء المكان. Aethelwulf و جوديث في المنفى مع الأمراء Aethelred و ألفريد وأصيب الأخير بالمرض. يقنع إيفار إخوته بالسفر إلى الشمال وقهر مدينة يورك. في كاتيغات تشير لاجيرثا إلى أن هارل عترف هارالد وتجرؤ على قتله.
مسلسل vikings الموسم الخامس الحلقة 1:
ابناء راجنار لوثبروك يبدئون بالانقسام. البعض بسبب الانتقام، والأخرون الطموح. يبحث بيورن عن المجد في البحر الأبيض المتوسط، حيث يأخذ معه شقيق هارالد هافدان.
يخبر أيفار أوبي و هافيستريك أنه لم يكن يعني حقًا قتل سيجارد ويبدو أن حزنه واضح - ربما أدى الغضب الدموي إلى السيطرة عليه.
لكن شهوة إيفار في الفتح لم تُشبع، وهو يقنع إخوته الباقين بأن يأخذوا جيشهم إلى مدينة يورك، إلى عالم النسر الراحل الدموي الملك آيل. كان والدهم، راجنار، يحلم بيوم يستطيع فيه شعبه الزراعة كما فعل في أيام شبابه. لقد استلم أوبي هذا الحلم، ويذكّر إخوته بأن رانجار لا يريدهم أن يعيشوا حياة نهب دائم.
لكن راجنار مات. يغادر صديقه فلوكي، ويسلم نفسه للآلهة، ويبني سفينة صغيرة بما يكفي لرجل واحد فقط. صديق رانجار الملك إيكبرت مات، وهناك قوة جديدة تصل داخل الساكسونيين: الأسقف ههموند، محارب للمسيح الذي يصلي إلى إيكبرت كما لو كان الملك الميت قديسًا متدينًا . "لا تخف"، يقول الأسقف لأتباعه. "المسيح هنا. أنت آمن ". يجلب معه الدين القديم ؛ يطعم أحد أتباع جسد المسيح ودمه.
يهاجم سكان الشمال مدينة يورك في يوم الصعود، حيث يسترجع أوبي درسًا قديمًا من راجنار حول المسيحيين وأيام القديسين الخاصة بهم. يبدو أن أوبي قد ورث جانب والده الفضولي الغامض. ليس الأمر كذلك لدى إيفار، الذي يغلي الصليب في الذهب المنصهر ويغذيها للأسقف المحلي. تنتشر أخبار الرعب في يورك إلى همهموند - وعن طريق الرسول الروحي، إلى الملك إيثيلولف الذي توج حديثًا، وهو يختبئ حاليًا مع جوديث وشعبه الباقي في أماكن موحلة. ابنهم ألفريد مريض، والأدوية لا تفعل شيئًا ؛ لكن الفريد يرى رؤية لأبيه الحقيقي، راهب سافر بين العوالم، ويتلقى افتراضًا بأن والده يتجه نحو يوركواردز.
مرة أخرى في Kattegat، يرحب Lagertha بالملك العائد Harald مع أنباء عن انقلاب فاشل. مسجون، يقدم هارالد لاغرثا هدنة غريبة. يجب أن يتزوجوا، كما يقول، ودمج القوى، ويحكم كل الأرض. ترفض لاغرثا ممارسة الجنس مع سجنها المكبل - وهي لحظة مقلقة بشكل لا يصدق ويبدو أنها تمثل تحديا حازما. ومع ذلك، فهي تسمح لهارالد بالعيش - لفترة كافية له للهروب مع رجاله، وسرقة حبيبها أستريد. ثم يطلب هارالد من أستريد أن تتزوجها، وتذمرها بأعظم الطموحات: "ستصبح ملكة النرويج"، كما يقول. "أقوى امرأة في البلاد."
هل تفقد لاغرتها لمسة لها؟ تلك هي التذمرات حول كاتيجات، حيث يشير أقرب أتباعها إلى أنها يجب أن تكون قد قتلت الملك هارالد عندما أتيحت لها الفرصة. لا يفقد إيفار لمسه: محاطًا بحراس شخصيين، مع وشم جديد وأرجل عكازية جديدة، يقف الصبي العظم أطول من أي وقت مضى. Heahmund و Aethelwulf صفيف خارج نيويورك القبض عليه، متفقا وقتهم. وفي أرض نائية حيث تضرب الجبال سوادًا غامقًا في السماء وتحطم الأمواج على شواطئ لا حصر لها، يجد فلوكي ما يعتقد أنه مصيره. الشلالات تصعد إلى الأعلى. يظهر الله في الضباب. يقول فلوكي: "أنا في أسكارد". "أنا في أرض الآلهة". حسنًا ...
history.com لتتعرفي أكثر عن هذا المسلسل زوري موقعه الرسمي على