رجّحت دراسة جديدة أن الأزواج الذين يعيشون وضع تقييم لمشاكل متعلقة بالخصوبة يمكنهم الاستمرار معاً فقط إذا تمكنوا من الحصول على طفل. وفي بحث أجري على عدد من الأزواج الذين يخضعون لعلاجات مشاكل الخصوبة، ظهر أن النساء اللواتي لم يتمكن من الإنجاب خلال السنوات الـ12 التي تلت البدء بالعلاج، واجهن احتمال الطلاق والانفصال ثلاث مرات أكثر من النساء اللواتي أنجبن طفلاً خلال فترة العلاج. وقد توصّل العلماء في نهاية هذه الدراسة إلى أن فترة علاجات مشاكل الإنجاب تؤثر بالتأكيد على العلاقة بين الطرفين.