وجدت دراسة جديدة أن مشاكل النوم وما لها من تأثير سلبيّ على صحة الكبار، يمكن في حال تعرّضت لها المرأة الحامل، أن يكون لها تأثير سلبي على الأطفال أيضاً.
فقد اتضح في نتائج هذه الدراسة، أن الأم التي تعاني من الأرق خلال حملها، هي أكثر تعرّضاً لخطر الولادة المبكرة من غيرها، كما قد يسبّب ضعفاً في الجهاز المناعيّ لديها ما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة لدى الجنين أيضاً.
لذلك، بات الأطباء اليوم يوصون أكثر بتمتع الأم بالقدر الكافي الذي تحتاجه من النوم.