من هي زوجة سعيد الرميثي

زوجة سعيد الرميثي

سعيد صالح آل الرميثي، الشهير بـ"سعيد الرميثي"، هو مدوّن إماراتي، وعضو المجلس الوطني الاتحادي عن إمارة أبو ظبي منذ عام 2015، ويعد أصغر مرشح فائز في انتخابات المجلس الوطني الاتحادي.

ولد الإماراتي سعيد الرميثي، في إمارة أبوظبي، أمّا عن تاريخ ميلاده فلا يوجد أي معلومات متاحة عن هذا التاريخ، لكنه ولد في إمارة أبو ظبي ومقيم فيها حتى الآن.

حصل سعيد الرميثي على ماجستير في تكنولوجيا المعلومات والإعلام الحديث عام 2014 من الولايات المتحدة الأمريكية، كما حصل على بكالوريوس في نظم المعلومات من المملكة المتحدة عام 2006.

تشير التقارير الإماراتية، إلى أنّ الشاب الإماراتي سعيد الرميثي، كان قد عمل ضابطًا في القوات المسلحة الإماراتية قبل ترشّحه لعضوية المجلس الوطني الاتحادي.

ونظرًا لأنّ سعيد الرميثي يعد من الشخصيّات البارزة والتي تحظى بشهرة وشعبية كبيرة في دول الخليج العربي، فإن شائعات الزواج تلاحقه دائمًا.

لذا فإننا في السطور التالية سنتطرّق للحديث عن "زوجة سعيد الرميثي"، خاصّة بعدما انتشرت شائعات مؤخرًا تفيد بزواجه للمرّة الثانية، وهذا ما نفاه تمامًا موضّحًا أن هذه الشائعات هي ضريبة الشهرة.

اسمها بالكامل: "ريم بنت علي بنت صالح النيادي"، الشهيرة بـ"ريم النيادي"، هي زوجة سعيد الرميثي، وأم أولاده، حيث أنجبت منه 4 بنات وولد هم: "شيخة، شما، عشا، أشبا، مطر".

ولدت الإماراتية ريم النيادي، زوجة سعيد الرميثي، في إمارة أبو ظبي وتقيم فيها حاليًّا مع زوجها وأولادها، هي إعلامية وفنانة تشكيلية، ومدوّنة وناشطة اجتماعية شهيرة بدول الخليج العربي.

وتشير التقارير الإماراتية إلى أنّ الفنانة والإعلامية ريم النيادي، زوجة سعيد الرميثي، التي يُرجّح كونها في الأربعينيات من عمرها، هي المسؤولة عن "قصر الحصن"، وهو الحصن التاريخي الأشهر في إمارة أبوظبي.

يقال عن زوجة سعيد الرميثي، الإماراتية ريم النيادي، أنها شخصيّة بارزة محبّة للسفر الرياضة والفنون التشكيلية، كما أنها تهتم بالأعمال الخيرية الإنسانية، وكذلك الأنشطة التاريخية والثقافية.

رغم الشهرة التي يحظى بها زوجها والمكانة التي تحتلها هذه المرأة، إلا أنها لا تظهر أبدًا على منصّات التواصل الاجتماعي، خاصّة برفقة زوجها الذي يحرص على الظهور مع أبنائه على السوشيال ميديا.

ويرجع السبب إلى أنّ ريم النيادي، زوجة سعيد الرميثي، تعد من الشخصيّات المحافظة التي تهتم بعملها وأسرتها فقط، ولا يشغل بالها مواقع التواصل الاجتماعي ولا الشهرة الناتجة من الظهور على هذه المواقع.