انواع التعلم
ما هي انواع التعلم
يكون التعلم بشكل أساسي في السنوات الأولى من خلال الطفولة والمراهقة. ومع ذلك، فمن المفترض أن التعلم عملية مستمرة تبدأ عند الولادة وتستمر حتى الموت؛ إنها العملية التي نستخدم من خلالها خبرتنا للتعامل مع المواقف الجديدة وتطوير العلاقات. نستعرض انواع التعلم ومصادره المختلفة عبر السطور التالية.
انواع مصادر التعلم
- الرسوم المتحركة: الرسوم المتتالية التي تخلق وهمًا بالحركة عند عرضها بالتسلسل. تقدم الرسوم المتحركة بشكل مرئي وديناميكي المفاهيم والنماذج والعمليات أو الظواهر في المكان أو الزمان. يمكن للمستخدمين التحكم في وتيرتهم وحركتهم من خلال المواد بشكل نموذجي، لكن لا يمكنهم تحديد أو التأثير على الظروف الأولية أو نتائجهم.
- مواقع الويب والمستندات والتطبيقات وما إلى ذلك والتي توفر للمستخدمين طريقة أسهل لاكتشاف المواد.
- أداة التطوير: منصات تطبيقات تطوير البرامج لتأليف الموارد القائمة على التكنولوجيا (مثل مواقع الويب، ادوات التعلم، والتطبيقات).
- الرسم التوضيحي / الرسم: المفاهيم والنماذج أو العمليات المرئية (التي ليست صورًا فوتوغرافية) التي تقدم بصريًا المفاهيم والنماذج أو العمليات التي تمكن الطلاب من تعلم المهارات أو المعرفة. يمكن أن تكون هذه الرسوم البيانية أو الرسوم التوضيحية أو الرسوم البيانية أو الرسوم البيانية بأي تنسيق ملف بما في ذلك Photoshop وIllustrator وأنواع الملفات الأخرى المماثلة.
انواع التعلم الذاتي
- الشرح الذاتي: مواد التعلم الذاتي مكتوبة بطريقة لا تتطلب أي وسيط (مدرس) لشرح المحتوى. هذا يعني أن المحتوى مكتوب بلغة بسيطة وفي أجزاء صغيرة لمساعدة المتعلمين عن بعد على استيعاب المحتوى من خلال القراءة والعمل من خلال التعليمات. وهكذا، فإن المعلم مدمج في النص. لكن هذه تختلف عن الكتيبات الإرشادية التي تأتي مع الأدوات الإلكترونية أو الأجهزة المنزلية.
- التحفيز الذاتي: يجب أن تثير مواد التعلم الذاتي الجيدة الفضول والاهتمام، وتشجع المتعلمين على الدراسة المتعمقة والتفكير النقدي، وتحفزهم على التساؤل والتفكير في تجاربهم وممارساتهم، وكذلك تعزز تقدم التعلم. يتم توفيرها من خلال استخدام أسلوب شخصي في الكتابة، واستخدام الحكايات، والأمثلة ، والرسوم التوضيحية من الحياة الواقعية، والتعليقات على أسئلة التقييم الذاتي، وما إلى ذلك.
انواع التعلم التعاوني
- التعلم بالنظر: يتم وصف الطلاب الذين يستوعبون المعلومات ويجمعونها بشكل أفضل عندما يتم تقديمها لهم في تصوير رسومي لرموز ذات مغزى على أنهم متعلمون مرئيون. قد يستجيبون للأسهم والمخططات والرسوم البيانية وغيرها من التصورات للتسلسل الهرمي للمعلومات، ولكن ليس بالضرورة للصور الفوتوغرافية أو مقاطع الفيديو.
- التعلم بالسمع: يكون المتعلمون السمعيون (أو السمعيون) أكثر نجاحًا عندما تتاح لهم الفرصة لسماع المعلومات المقدمة لهم صوتيًا. نظرًا لأن الطلاب الذين لديهم أسلوب التعلم هذا قد يختارون في بعض الأحيان عدم تدوين الملاحظات أثناء الفصل من أجل الحفاظ على انتباههم السمعي غير المنقطع، يمكن للمعلمين أن يستنتجوا خطأً أنهم أقل تفاعلاً من زملائهم في الفصل. ومع ذلك، قد يكون هؤلاء الطلاب قد قرروا ببساطة أن تدوين الملاحظات هو وسيلة إلهاء وأن انتباههم المستمر هو وسيلة أكثر قيمة بالنسبة لهم للتعلم.
- قراءة / كتابة المتعلمين: يُظهر الطلاب الذين يعملون بشكل أفضل في طريقة القراءة / الكتابة تفضيلًا تعليميًا قويًا للكلمة المكتوبة. يتضمن هذا كلاً من المعلومات المكتوبة المقدمة في الفصل في شكل نشرات وعروض شرائح باور بوينت بالإضافة إلى فرصة تجميع محتوى الدورة التدريبية في إكمال المهام الكتابية. هذه الطريقة تفسح المجال أيضًا لإجراء البحث عبر الإنترنت، مثل العديد من المصادر الغنية بالمعلومات. على الإنترنت مليئة بالنصوص نسبيًا.
انواع صعوبات التعلم عند الأطفال
تعود صعوبات التعلم إلى عوامل وراثية أو بيولوجية تغير أداء الدماغ بطريقة تؤثر على عملية معرفية واحدة أو أكثر تتعلق بالتعلم. يمكن أن تتداخل مشاكل المعالجة مع تعلم المهارات الأساسية مثل القراءة أو الكتابة أو الرياضيات. يمكن أن تتداخل أيضًا مع مهارات المستوى الأعلى مثل التنظيم وتخطيط الوقت والتفكير المجرد والذاكرة طويلة أو قصيرة المدى والانتباه. من أشهر صعوبات التعلم عند الاطفال ما يلي:
- الديسلكسيا: إعاقة تعلم محددة تؤثر على قدرة الشخص على فهم الأرقام وتعلم الحقائق الرياضية.
- عسر الكتابة: إعاقة تعلم محددة تؤثر على قدرة الشخص على الكتابة اليدوية والمهارات الحركية الدقيقة.
- عسر القراءة: إعاقة تعلم محددة تؤثر على القراءة ومهارات المعالجة اللغوية ذات الصلة.
- صعوبات التعلم غير اللفظية: يعاني من مشكلة في تفسير الإشارات غير اللفظية مثل تعابير الوجه أو لغة الجسد وقد يكون لديه تنسيق ضعيف.
- اضطراب اللغة الشفوية/ المكتوبة ونقص الفهم القرائي المحدد: إعاقات التعلم التي تؤثر على فهم الفرد لما يقرؤه أو اللغة المنطوقة. قد تتأثر أيضًا القدرة على التعبير عن الذات بلغة شفهية.