10 فوائد صحيّة لن تتوقّعيها للعلاقة الحميمة!

by Hiba Rifai 7 Years Ago 👁 12473

المتعة ليست الفائدة الوحيدة من العلاقة الحميمة، حيث أكدت الكثير من الدراسات أن العلاقة الحميمة لها العديد من الفوائد الصحية والنفسية في حال الممارسة بانتظام واعتدال..


1- تخفيف التوتر والقلق

تشير الدراسات أن العناق والتلامس عند ممارسة العلاقة الحميمة يخفض ضغط الدم، ما يؤدي إلى الاسترخاء، وتخفيف التوتر والقلق، وتحسين الحالة المزاجية عموماً.


2- تحسين كفاءة الجهاز المناعي

أثناء العلاقة الحميمة يحدث تبادل لسوائل الجسم، ما يؤدي إلى زيادة إنتاج الجسم الأجسام المناعية، وبالتالي يعزز من مناعة الجسم، ويقلل فرص تعرّضه للإصابة بالكثير من الأمراض.


3- التخلّص من الوزن الزائد

خلال نصف ساعة من ممارسة الجنس، يحرق الجسم نحو 85 سعرة حرارية، وهذا يعني أن تكرار الممارسة سيعمل على حرق المزيد من السعرات الحرارية، وبالتالي فقدان الوزن الزائد.


4- تحسين صحة القلب

تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يمارسون العلاقة الحميمة بانتظام، يقل لديهم خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، كما أن الرجال الذين يمارسون الجنس مرتين أسبوعياً، ينخفض لديهم احتمال الإصابة بنوبات القلب بنسبة 50%، عن أولئك الذين يمارسون الجنس مرة واحدة في الشهر أو أقل.


5- يعزز الثقة بالنفس

يؤكد خبراء علم النفس أن ممارسة الجنس تعزز ثقته بنفسه، حيث أن العاطفة المصاحبة للممارسة تزيد من احترام الشخص لذاته.


6- يحسن الحياة الزوجية

الانتظام في العلاقة الحميمة يزيد من الدفء والحب بين الزوجين، وبالتالي يصبحان أكثر تفاهماً، ما يعمل على تحسين الحياة الزوجية، ودفعها نحو النجاح والبقاء، وتجاوز الأزمات.


7- تقليل الشعور بالألم

أثناء العلاقة الحميمة يفرز الجسم هرمون الأوكسيتوسين، والمعروف بهرمون السعادة، ويعمل هذا الهرمون على تحسين الحال المزاجية، وتقليل الشعور بالألم، خاصة ألم الصداع، وآلام المفاصل.


8- يقلل خطر الإصابة بسرطان البروستاتا

وجدت الدراسات أن معظم الرجال في عمر الـ40 إلى الـ50 سنة الذين أصيبوا بسرطان البروستاتا، كانوا يمارسون الجنس بنسب قليلة، مقارنة بالرجال الأصحاء في نفس الفئة العمرية.


9- يقوّي عضلات الحوض

النساء اللواتي يمارسن الجنس بانتظام تصبح لديهن عضلات الحوض أقوى، وبالتالي يقل احتمال الإصابة بسلس البول في مراحل متقدمة من العمر.


10- يساعد على النوم بنحو أفضل

ومرة أخرى يأتي دور هرمون الأوكسيتوسين، الذي يساعد على الاسترخاء، وبالتالي النوم بنحو جيد ومتواصل.