الاستقرار الأسري و العناية الأبوية يحسنان قدرات أطفال الحركة المفرطة
و قد أكد د. بروس إيرول، أن ضعف القدرة على الانتباه عادة ما يتدخل فيه عامل الوراثة بنسبة كبيرة، وكذلك تماسك الأسرة و استقرارها له دور فعال في التأثير على قوة تفكير الأطفال و مدى تمتعهم بنسبة تركيز عالية، فكلما كانت الأسرة مستقرة و تعيش حياة أسرية بعيدة عن المشاكل و الخلافات ساعد ذلك الأبناء على حسن التفكير و الاستيعاب و زادت قدرتهم على الملاحظة و الانتباه الثابت و الجيد.