وجدت دراسة جديدة أن تعليم أطفالكم الانتظار أمر في مصلحتهم. ونصح خبراء هذه الدراسة الأهل بتعليم أطفالهم الانتظار وتعويدهم عليه، حيث وجدوا أن الانتظار صحّي على الصعيد النفسي، إذ اعتبروا أن الأطفال بحاجة إلى بعض الضغط والإحباط لتنمية قوتهم الداخلية على الانتظار لوقت أطول للشعور بفرحة وإنجاز أكبر في تجاربهم. وإذا لم يعرف الطفل معنى الانتظار، فإن هذا الأمر قد يؤدّي إلى تحوّله إلى شخص عديم الصبر، وخاصة أن تهدئة الأطفال اليوم باتت تتم من خلال إعطائهم أشياء ممتعة وجميلة ومنها الألعاب، أي إبعاده عن أيّ نوع من أنواع الانتظار.