
تنجح مونيكا السكرتيرة الخاصة بمدير دار السك الملكية فى الحصول على هاتف نقال وتحاول استخدامه، إلا أن دنفر يعثر عليها قبلها، فيطلب منه برلين التخلص من مونيكا لعدم الانصياع لأوامره، وبعد توسل شديد من جانبها، يصيبها دنفر فقط ولا يقتلها حتى لا يشك برلين بالأمر.
فى المكالمة الجديدة للبروفيسور مع راكيل يطلب منها عدد من الطلبات منها الحصول على شاحنة تم مصادرتها ووضعها فى إحدى القواعد العسكرية التابعة للجيش، وفي هذا الوقت علمت السبب الحقيقي وراء السرقة، وهو أنهم يستخدمون المطبعة لطباعة العملات الخاصة بهم، وليس عملية سرقة عادية.
انتهز البروفيسور قيام والدة راكيل بالاتصال به، لأمر طارئ يتعلق بابنتها، وذهب لداخل معسكر قيادة العمليات الخاص بالشرطة، للتعرف على أي معلومة قد تساعده فى التعامل مع الوضع.
علاقة راكيل والبروفيسور
عادت راكيل لمكان إدارة العمليات لأزمة الاختطاف والرهائن، وذهبت إلى المقهى القريب من المكان، للبحث عن البروفيسور واعطاءه تليفونه حيث ظل بحوزته عندما انطلقت للتعامل مع نداء الاستغاثة الخاص بأمها، وبدأت تحكي له مشاكلاتها الخاصة مع طليقها السابق الذي كان على علاقة بأختها، وابنتها وصراعها معه على الحضانة، مرورا بتأثير ذلك على مستقبلها العملي، فى ذلك الوقت يحاول موسكو الخروج من دار السك الملكية بعد علمه بقتل دنفر للسكرتيرة، لكن قبيل خروجه انقض عليه دنفر وأخبره أنه لم يقتلها ولكنه خبأها فقط.
اطلاق النار على الرهائن
بعد الدخول فى مشادات جانبية مع أكثر من عضو فى فريق la casa de papel يستقر الجميع على ضرورة عزل برلين فى غرفة ووضعه تحت الحراسة، ويبدأ دنفر فى تحريك الرهائن إلى أعلى دار السك الملكية للتمشية ووضع الشرطة فى حالة اختلال، وعندما يرى الخاطفون القناصة يرتمى الجميع على الارض بما فيهم الرهائن ماعدا مدير الدار "ارتورو رومان" الذي ظل واقفاً شاهراً مسدساً مزيفاً، ما أدى إلى إطلاق الشرطة النار عليه، ظنا منهم أنه أحد الخاطفين.
لتتعرفي أكثر عن هذا المسلسل زوري موقعه الرسمي على Netflix.com