
تبدأ الحلقة الثالثة من من الجزء الأول لمسلسل la casa de papel بالتعرف بين راكيل والبروفيسور، حيث ذهبت راكيل إلى مقهى قريب من دار الصك الملكية، وتعرفت على البروفيسور بهيئته الحقيقية حيث نفذت بطارية هاتفها واحتاجت لهاتف آخر كي تقوم ببعض التليفونات.
خطة البروفيسور فى الاستيلاء على مطبعة دار الصك الملكية وطباعة أكبر قدر ممكن من الأموال تسير فى الاتجاه الصحيح.
البيان الأول
اختار برلين مونيكا السكرتيرة الخاصة بأروتور رومان مدير دار السك الملكية لالقاء البيان الأول للخاطفين على الهواء أمام الدار، حيث أكدت فى كلمتها على الحالة الصحية الجيدة التى يتمتع بها 67 رهينة داخل المكان، علاوة على أنهم يرتدون نفس ملابس الخاطفين وبالتالي فإن أى عملية مداهمة سيقع خلالها ضحايا.
اختار برلين مجموعة من الراهائن للعمل على حفر أحد الأنفاق تحت إشراف موسكو، فيما طلب ريو من أليسون باركر تسجيل رسالة فيديو لوالديها، وفي هذا الوقت دخلت طوكيو وتشاجرت مع ريو بسبب مكالمة البروفيسور التى أنكرت فيها وجود أي علاقة بينهما، وفي تلك الأثناء تنجح باركر فى إرسال صورة عن طريق الكاميرا للشرطة الذين اخترقوا هاتفها، وتعرفت الشرطة على هوية ريو.
تقوم راكيل بالاتصال بالروفيسور، وتعرض عليه تسليم نفسه وتخفيض مدة السجن، وهو يطلب منها عدم التدخل مرة أخرى من خلال فرق التدخل الخاصة، ثم يطلب منها المزيد من الأدوية والأغذية.
اشتباه واجب
ذهبت راكيل لاحتساء فنجاناً من القهوة فى الصباح التالي، وتصادف معها وجود البروفيسور، الذي حاول الحصول منها على أى معلومة جديدة تدل على درجة معرفتها بهم، لكنها لم تتح له الفرصة لذلك، بل اشتبهت به، وطرحته على احد الطاولات وقامت بتفتشيه لاشتباهها فى كونه أحد الصحفيين، وهنا تدخل أحد عمال المقهي وذكر أنه أي البروفيسور أحد الزبائن الدائمين للمكان.
كشف هوية ريو وطوكيو
بسبب الأخطاء المتكررة التى يقوم بها ريو، يأمر برلين بتأديبه عن طريق الضرب على يد هلسنكي وأوسلو، فتغضب طوكيو بشدة لذلك، وتقوم باطلاق النار على إحدى الكاميرات الأمنية التى زرعها فريق السرقة داخل دار السك، وقام البروفيسور بمحاولة احتواء غضبها، وعندما فشل، زف إليها خبر الكشف عن هويتها هي وريو.
لتتعرفي أكثر عن هذا المسلسل زوري موقعه الرسمي على Netflix.com