تقدم شركة T production فيلم My Last Valentine In Beirut ، أول فيلم عربي مصّور بتقنيّة ثلاثية الأبعاد في الشّرق الأوسط، ومن المقرّر أن يعرض في عدد من الدّول العربيّة والأجنبيّة، ويشكّل نقلة نوعيّة من حيث جرأة المواضيع الّتي يتناولها والمقتبسة من الواقع، مروراً بالحبكة الدّراميّة فالإخراج.
يعد مخرج الفيلم، سليم التّرك، بأن الجمهور سيتفاجأ بهذا الفيلم، من حيث أمور عديدة، إذ يعقد حاليّاً إجتماعات عمل مكثّفة لتسويق الفيلم في الخارج، هو الّذي يروي آخر أيام حياة جولييت تطلعنا خلالها على كواليس حياتها، ويوميّاتها.
نرافقها في رحلة مليئة بالتّناقضات، إذ تعيش لحظات فرحٍ تارة مع أصدقائها والّذين لا يعرفون هويّتها، وتعيش لحظات مريرة قاسيةٍ طوراً، وكلّ ذلك في شهر شباط- فبراير، قبل أن تنتحر.