قد يكون الزواج خطوة أساسية في حياة أيّ ثنائي يبحث عن عيش حياة كريمة وإنجاب الأطفال وتأسيس عائلة تكبر وتتوسّع مع مرور الأيام، إلّا أنّ الزواج هذه الأيام يخرج عن معناه الأساسي ليصبح مجرّد ارتباط بلا معنى خوفًا من العنوسة، مع أنّ ذلك غير منطقيّ، فلا يمكن للمرأة أن تعيش مع إنسان لا تحبّه لمجرّد أنّها لا تريد البقاء وحيدة إلى الأبد.
فإذا كنت تشكّين في مدى حبّك للحبيب ومدى اقتناعك بالزواج منه، فعليك أن تجري هذا الاختبار لعلّ العكس يظهر لك.
• كيف تعرّفت إلى زوجك؟
o في مطعم حيث اقترب وكلّمك.
o في حفل خطوبة إحدى صديقاتك.
o في مكان آخر.
• ما هو تفسيرك للحبّ؟
o شعور يجعلك تتخلّين عن كلّ الناس من أجل شخصٍ واحد.
o تبادلٌ واحترام.
o ما من حبّ بالنسبة إليك.
• هل سبق أن التقيت برجل ورغبت في رؤيته مجدّدًا غير زوجك؟
o نعم
o كلا
• ما هي الأساليب التي قد تستخدمينها للفت انتباه زوجك؟
o معانقته.
o تغيير تفصيل في شكلك.
o لا تفكّرين بهذا الأسلوب.
• هل صادف لك وزوجك أن اختلفتما قبل الارتباط بشدّة؟
o نعم
o كلا
• ما الذي قد يجعلك تكرهين زوجك؟
o خيانته.
o عدم اقترابه منك.
o نسيانه لمسؤولياته.
• هل تعتقدين أنّك تستطيعين نسيان أيّ خطأ اقترفه زوجك بحقّك؟
o نعم
o كلا
o ربّما وفقًا لنوع الخطأ
• ما هي أولوياتك في منزلك؟
o إنهاء الأعمال المنزلية.
o الاهتمام بالأولاد.
o لفت انتباه الحبيب.
• هل تشعرين بالحاجة إلى الكلام أحيانًا؟
o كلّا فزوجك هو من تتكّلين عليه.
o نعم وتلجئين إلى أحدهم.
o أحيانًا ولكنّك لا تلجئين إلى أحد.
• هل عليك وحدك التنازل في المنزل دائمًا؟
o كلّا
o نعم
o في أغلب الأحيان
إذا كانت إجاباتك كلّها تقع بين الخانتين الثانية والثالثة إذًا أنت لم تتزوّجي عن علم بمعنى الزواج الحقيقيّ، بل لمجرّد أن تتزوّجي من أيّ شخص حتى لو لم تحبّيه، أمّا إذا كانت إجاباتك كلّها في الخانة الأولى فأنت مقتنعة جدًا بزواجك وتحبّين زوجك إلى أقصى الحدود.