
الخياطة هي العملية التي تتم من أجل ربط القماش بعضه ببعض، لتنفيذ فستان، ملابس وأشياء مختلفة.
يقول ابن سيرين أن رؤية الخياط في المنام تدل على رجل مصلح يصلح الحال بين الناس وتصل بركته إلى الشريف والوضيع معاً، وعلى يد الخياط في المنام تلتئم الأمور وتصير إلى الصلاح والوفاق .
تفسير رؤية الخياطة في المنام للعزباء
إذا شاهدت العزباء في رؤيتها أنها ذهبت للخياطة في حلمها وأخذت منها قِطعة ملابس، وعندما عادت إلى المنزل وارتدت هذه الثياب فوجدتها غير مناسبة لها، فهذا يكشف دلالة سيئة قادمة لها وهي أن شاباً ما سيأتيها للزواج وهو في حقيقته غير ملائم أبداً لها من حيث التفكير، والشخصية.
أما لو حدث العكس وذهبت العزباء للخياط في منامها وأعطاها ثوباً عندما ارتدته وجدته مناسبا ومقاساته جيدة، فهذه إشارة بزوج سيُلائمها في كل شيء، بالإضافة إلى أنها لو شعرت بالراحة أثناء ارتدائها لهذا الثوب سيكون الحلم كناية عن ارتياحها مع زوجها في المستقبل القريب .
قال المفسرون أن ظهور الشخص المسؤول عن حياكة الثياب في منام العزباء معناه أنها تتسم بالحكمة والطيبة .
تعلم الخياطة في المنام للعزباء
إذا رأت العزباء في منامها أنها تتعلم الخياطة فتلك دلالة على حبها وشغفها في الحصول على العلم .
كما تدل رؤية تعلَّم الخياطة في المنام على قوة شخصية صاحب الحلم.
وتشير تلك الرؤية إلى القدرة على المناظرة في المناقشات وإبداء الرأي.

ماكينة الخياطة في المنام للعزباء
إذا رأت الفتاة العزباء في منامها ماكينة الخياطة فتلك دلالة على الرزق الكبير وإشارة للزواج.
كما تدل تلك الرؤية على أن صاحب الحلم شخصية عاقلة تسيطر على غضبها وتتخذ القرارات بعد التفكير المنطقي .
وتشير رؤية آلة الخياطة في المنام إلى تغيرات إيجابية في حياة صاحب الحلم .
تلك الرؤية أيضا دلالة على زوال الهموم والمشاكل التي يعيشها الرائي.
كما تدل تلك الرؤية على سداد الديون والغنى بالنسبة للفقير، وهي دلالة على النجاح والتقدم.
ابرة الخياطة في المنام للعزباء
إذا رأت الفتاة العزباء أنها تُستخدم إبرة الخياطة لتفصيل ملابسها فهذا يدل على اقتراب زواجها.
تدل إبرة الخياطة على خطبتها من شاب صالح. إذا رأت الفتاة العزباء انها شخص يبدأ بخياطة الملابس الخاصة بها فهذا يُشير إلى سماع الأخبار الجيدة.
يدل الخياط في منام الفتاة على الزوج ذي الأخلاق الجيدة، كما أن رؤية دخول الإبرة في جسم الفتاة العزباء دليل على بشرى بالزواج في القريب العاجل.