
أقوال عن الطبيب
- إن الطبيب الحكيم لا يجاري العليل و إنما ينظر إلى العلّة ..
- إن الله سبحانه و له العزة لا يبالي باصطلاح الناس و لكنه ينظر مصلحتهم حين يعطي و يمنع
- لا تسكنن بلدا لا يكون فيه عالم يفتيك عن دينك ولا طبيب ينبئك عن أمر بدنك
- لا أعلم علما بعد الحلال والحرام أنبل من الطب الا أن أهل الكتاب غلبونا عليه مريض قديم أفضل من دكتور جديد
- انه لأمر عسير أن المرء لا يمكنه الوثوق تماما بالأطباء ومع ذلك فهو لا يمكنه الإستغناء عنهم
- إنك أيها العقل أنت الطبيب وأنت المريض .. أنت المريض الذي يرجى ويطلب منه الدواء والشفاء
- حيث لا تذهب الشمس يذهب الطبيب
- العاشقة بلا عشيق .. كالإنسان بلا إنسانية .. كالطبيب بلا علم .. كأي شيء ونقيضه إذا ما اجتمعا حقّقا العدم، مثل الحسبان
- يا طالب الطب من داء تخوفه..إن الطبيب الذي أبلاك بالداء
- فهو الطبيب الذي يرجى لعافية...
- يبدأ الطبيب حياته المهنية بأن يصف عشرين دواء لكل مرض ، و بعد سنوات من الخبرة ينتهي إلى أن يصف دواء واحداً لعشرين مرضاً
ابيات شعر عن الطبيب
وإنَّ الطِّبَّ مهنةُ كُلِّ حُرٍّ
رأى أنْ يَبذلَ الجهدَ اجتهادا
وأوشكَ أن يُقَدَّسَ كلُّ طِبٍّ
كمحرابِ الصلاةِ نقىً وكادا
وكلُّ محارِبٍ في الطِبِّ يبقى
على الأيامِ أكرمَنا جهادا
أليسَ المبضعُ الحاني صَلاحاً
وكان بنظرةٍ أُخرى فسادا
وكَمْ مِنْ صَحيحٍ مَاتَ مِنْ غَيرِ عِلَّةٍ
وكمْ مِنْ سَقِيْمٍ عاشَ حِيْنَاً مِنَ الدَّهْرِ
وداوِ الداءَ قبلَ تقولُ فيه .. طَبيبُ الداءِ أعيا فاستطارا
فإِن الحربَ مَنْشَؤُها حَديثٌ ..وكان الشَرُّ مبدؤهُ ضمارا
وربَّ ضغائنٍ حقرتْ لقومٍ .. رأينا من نتائجِها الكبارا
إِذا ما الداءُ أقعدَ جسمَ حَيّ .. أنشطُ روحُه وبها عقالُ؟
لكلِ داءٍ دواءٌ ممكنٌ أبدا .. إِلا إِذا امتزجَ الإِقتارُ بالكسلِ

حكم عن الطب والطبيب
- الوهم نصف الداء، والاطمئنان نصف الدواء، والصبر أول خطوات الشفاء
- احذروا البطنة، فإن أكثر العلل إنما تتولد من فضول الطعام
- وبعد ربع قرن من ممارسة مهنة الطب أستطيع أن اضيف أحد الأسباب الطبية لموت الإنسان ألا وهو الظلم
- الطب مهنة غريبة وتقترب من السحر، ولكنها بالغة القدم، وتتعامل على الاقل مع أسرار الحياة والموت
- لا أعلم علما بعد الحلال والحرام أنبل من الطب، الا أن أهل الكتاب غلبونا عليه
- لكي يعيد الطب الصحة يجب أن يفحص المرض ويخضع للكشف الطبي، ولكي تخلق الموسيقى التناغم يجب أن تدرس النشاز