وجدت دراسة جديدة أن النساء اللواتي يخترن الخضوع لولادة مبكرة يضعن أنفسهن وأطفالهن أمام خطر متزايد من المضاعفات.
وحسب الخبراء، فإن فترة الحمل الكاملة هي 40 أسبوعًا، بينما تتم الولادة المبكرة في الأسبوع الـ37 أو الـ38، ولكن هذه الولادات المبكرة تتم في حوالى 10 إلى 15% من دون أيّ سبب طبّي وجيه.
وتتضمّن المشاكل التي يعاني منها الأطفال بسبب الولادة المبكرة المشاكل التنفسية وصعوبات في الرضاعة وحالات كشلل العمود الفقري.
أما بالنسبة للأمهات، فقد يتعرّضن لعمليات طويلة تُستخدَم خلالها المشارط والأدوات الحادة فتؤدّي بالتالي إلى تعرّضهن لنزف حاد.