وجدت دراسة جديدة أن الأمهات اللواتي مررن بتجربة إجهاض أو أكثر يواجهن خطر المعاناة من الكآبة والقلق الشديد، حتى بعد أن يكملن حملًا جديدًا ويُرزقن بطفل سليم.
وأظهرت هذه الدراسة في نتائج بحث أُجري على 3000 أمّ كن قد اختبرن حالات إجهاض سابقة، أن أعراض الاكتئاب استمرّت معهن مدة ثلاث سنوات حتى بعد أن رُزقن بطفل سليم.
وحسب العلم، فإن الطفل السليم ليس له أيّ تأثير في حل المشاكل النفسية التي تشعر بها الأم بعد مرورها بتجربة إجهاض أو ولادة طفل ميت سابقة.