مع أن دور الأب في رعاية الأبناء في حياتهم اليومية تطوّر عمّا كان عليه في العصور الماضية، إلّا أن الأم ما تزال هي من تقوم بالحصّة الأكبر في ذلك، حتى لو كان الاثنان يعملان خارج المنزل، وفق ما أكّدته دراسة جديدة.
وحسب الخبراء، على الرغم من إصرار النساء في هذه الأيام على تقاسم مسؤولية تربية الأطفال بالتساوي، لا تزال الأم تشعر بوجوب قيامها بالمزيد دائمًا لتكون هي الأم الأفضل وتطبّق ما يجب أن تكون عليه، حتى لو كانت أمًا عاملة.