وجدت دراسة جديدة أنَّ الأرقام التي تظهرها الإعلانات التي تتحدَّث عن التدخين، في ما يتعلَّق بتأثيراتها على الأطفال في سنّ الخامسة والسَّادسة مخيفة، وخصوصًا أولئك الذين يعيشون في البلدان ذات المداخيل المحدودة.
أجريت هذه الدراسة على 2432 طفلاً في العديد من الدول، وارتكزت على سؤال عن الربط بين صور المنتجات المختلفة وشعاراتها الإعلانيَّة، فوجدوا أن 68% من هؤلاء يعرفون نوعًا على الأقل من أنواع السجائر، موضحة أنَّ هؤلاء الأطفال معرَّضون بنسبة كبيرة لأن يصبحوا أشخاصًا مدخِّنين في المستقبل.