رأت دراسة حديثة أن نتائج استخدام الأطفال للوحات الرقمية والحواسيب والتخاطب الذي يحدث بين الأطفال عليها يجب أن يكون أمراً مقلقاً، لأن هذا الجيل الذي ينمو بين الحواسيب واللوحات الرقمية والهواتف الذكية سيعاني مستقبلاً من ضعف في المهارات الكلامية.
وحسب الدراسة، فإن الأطفال الذين يندمجون أكثر فأكثر بهذه الأدوات الرقمية للتخاطب، يتعلمون التواصل عبر أدوات بصرية لا سمعية مما يؤدّي الى تقليص أوقات الكلام والتخاطب مع الآخرين، وبالتالي نقص في الحوار وتضاعف الفرص بتراجع بمستوى الاصطلاح عن ذلك الموجود لدى أهاليهم ومن سبقهم.